جزء التامن ولاخير : أمين "وحداني"
داز عطلة صيف وبعد الحاح من شيماء قرر اعاود باك وقطعات وعد عليه بلي غاتعاونو ومايكون غي لخير وكملات كلامها بلي ماخصكش تهدر معايا فمدرسة لا تشري ليا صداع .. قالها واخا
دازت دورة لولة جاب فيها مزيان وجات عطلة ورجعو تاني خرجات ديال سبت فعشية ..
ديك نهار ماعرفش اش طرى ليه واش جاتو لعبة ولا غي نزوة وفاتت وما قّدرش ظروفها .. دارت معاه فنفس فجردة و لبارح جمعة امين كان داخل لواحد جروب بصدفة عامر بلعنابة جروب حب وداك تخربيق وتاهو بغا اجرب واش عندو شي طاقة مستعنبة ولا لا .. صيب واحد بيت شعري وقالها ليها "جميلتي شيماء .. كالبومة عمياء ... وجهها ضياء ... كالقمر في سماء" .. هههه عجبها حال وكضحك
امين : ضحكة عندك زوينة ..
شيماء : آ غي سكت فصباح كنت كنعجن وشيرات عليا مرت با بمغرفة كان ايتحل ليا شرجم ففمي
امين : كون تحل حق رب مانبقا نحملك ههه ..
شيماء : هههههه
سيد مني شافها كتفرنس ضصر حط ايديه فكتفها (عنقها) وسد عنيه وعوج شلاقمو وقربهم لفمها ... هي مني شافت منظر تخلعات ومعرفات مادير وامين غادي وكيقرب وفلحظة لتأكد امين بلي غايبوسها لا محالة .. حتى تسمعات ماااق صرفقاتو بعدات ايدو ومشات بخطوات سريع جهت باب جردة .. شد فأمين فحنكو ومحملش راسو بغا اعيط عليها ساعة شلاقمو تبلكاو فوضعية (قبلة) ...
انعل بويا تا انا داير فيها شاروخان هكذا قال امين مع راسو وفبالو حاجة وحدة هي عمرو مغا تسامحو مشا لدارهم هز تليفون وكتب شي عشرين ميساج ليها غي كيطلب منها سماحة وانه مايبقاش اعاود تسناها تحل ليوم غدا والو دخل لكونت ديالها لقا اجوطي بنت حرااام مسحاتو .. مقال لكان لشد كرشو ضاحكا عليه هاهو طبقو ..
بدا كيحس بفرااغ وليل لكان مولف اسهرو ففيس بوك ولا كيدوز غي تفكير .. هو زبلها معاها مني دار داك فعل وندم بحالا ردها لور يامات تعدي باها وقرر اطلب منها سماحة مباشرة ..
غد ليه خرج عصر تاني فراس دربها شي ساعة عاد خرجات مشا دريكت عندها هي مني شافتو جاي قلبات اتجاه لكانت غادية وعطاتو بضهر .. جرى تال عندها وبدا اطلب ازاوك وهي كاعما كتجاوب وصلو لحانوت تسنها تاني حتى تقدات وبدا اطلبها حتى قربوا لدارها عاد جاوبتو وهي مخنزرة "بعد مني" جمد امين فبلاصتو وماكرهش لو تشق لرض وتسرطو انتهت علاقتهم بسبب غلطة كان غي ناوي اديرها هي ابانت على انها بنت ناس وهو ولد حرااام وماشي غي بكلام معسول طيحها ولا عل اقل تاخذ غي بوسة هههه ...
مع مدة بدات تنسى ليه ولو ان فمدرسة ديما كان كيشوف فيها .. تقاتل امين وكافح ونجح فلباك بعشرة داك نهار فاش شاف رقم ديالو معلق كان اسعد نهار فحياتو فرحات ميمتو وحتى باه وتفكر فضل ديال شيماء فاش قالت ليه عاود وعاوناتو فدورة لولة كان بغا امشي عندها اقولها نجحت تاني لكن ديك قمعة مزال كيتردد صداها فدماغو اكتفى انه سيفط ليها ميساج فلفيس قالها راني نجحت وفضل كيرجع ليك شكرا خلات ليه Vu
عرفها بلي تاهي نجحات ودارت لافاك وهو دار صونطر بغا ازرب على ديك عامين اشد ديبلوم واخدم فاش ماكان ... ديك عطلة صيف ضبر ليه باه فخدمة فمحال فقسارية منها شوية صرف ومنها اجمع فلوس اشري بيكالا حيت صونطر بعيد .. واحد نهار وهو راجع من قسارية بان ليه gيطون بيض فدرب لساكنة فيه شيماء قال الله ارحم لمات وكمل طريقو طلع لدارهم مالقا تا واحد بدل حوايجو وتكى كيتفرج ... مع ديك تمنية ليل دخلات مو وجدات لعشا الاب ورجعات لأمين قالت ليه امين بلا ماتجي غدا لغدا راه انعاون ناس فلعزو
امين : علاه شكون مات !؟
ام : ماتت ديك بنيتة صغيرة لفزنقة عشرين ..
قاطعها أمين ولون وجهو ولا شاحب : ماتقوليش ليا بلي شيماء .. قال هاد جملة وحبس نفس وحس بحالا وقت تقال وكان كيسمع نبضات قلبو وكيتسنى مو تقول لا .. لكن جوابها كان صادم
ام : اه هي ..
دار امين واحد شهقا طويلة وبانت ليه صورتها قدام عينيه
مو بحالا فهمات فيلم ..
الام : هي راه ماتت ول لبارح تعاد عرفتيها !!.. لكن باش عرفتي سميتها ؟!
امين طلق واحد كذبة بيضة بأنها كانت كتقرى معاه وسولها عن سبب موتها ؟
جاوبتو بلي سكت ليها قلب وماتت ليهم فسيبطار وفاش جاو اغسلوها لاحظو دوك ضرابي وندوب فجسمها قال طبيب ضروري خاصها تشرح شرحوها سبب هو اجهاد قلب وقلة طعام وهادشي كولوا وعندها فقر دم مني دخلو بوليس لدار لقاوها طايحة وفوقها سداري وبيت كانت مرونة مني سولو مرت باها قالت لهم كانت كتخمل جيت لقيتها طايحة ... قاطعها امين "واليدة اواااه مني جيتي خبار كاملة" طبعا من عند وكالة انباء خديجة .. وباش سالوها عتاقلو مرت باها ..
مشا امين اعزي .. مني دخل بان ليه باها وجهو ولا حمر بلبكى وكان كل شوية اهز ميكرو واقول طلبوا الله ارحمها واغفر لي .. طلبوا ارحمها واغفر كان كيرددها بصوت خاشع كيسمع امين داك صوت كيبقى اغرغر بحالا تاهو مساهم بذنب وبحالا دخل لديك لقائمة ناس لتعداوه عليها
.. تحط لكسكس مابغاش ادوز دعى مع جماعة ورجع فحالو لدار تفكر كاع دوك سبتات لدازو معاها كانت صورتها معلقة فذهنو تفكر ضحكاتها ونكاتها حامضين و هدرة بزااف لفيها كانت مطلوقة وعفوية .. حياتها قصيرة عاشت معذبة و ماتت معذبة .. اييييه آ دنيا شي عطاتو وشي كواتو ...
حل فيس بوك ورجع لدوك ميساجات وعاود قراهم بعض مرات كيضحك وبعض مرات كيدمع كتب اخر ميساج ليها " مسامحة والله ارحمك "
هي وحدانية ولفها وكان كيظن بلي غايجي واحد لوقت وغاتسامحو لكن قدر الله ماشاء فعلداز عطلة صيف وبعد الحاح من شيماء قرر اعاود باك وقطعات وعد عليه بلي غاتعاونو ومايكون غي لخير وكملات كلامها بلي ماخصكش تهدر معايا فمدرسة لا تشري ليا صداع .. قالها واخا
دازت دورة لولة جاب فيها مزيان وجات عطلة ورجعو تاني خرجات ديال سبت فعشية ..
ديك نهار ماعرفش اش طرى ليه واش جاتو لعبة ولا غي نزوة وفاتت وما قّدرش ظروفها .. دارت معاه فنفس فجردة و لبارح جمعة امين كان داخل لواحد جروب بصدفة عامر بلعنابة جروب حب وداك تخربيق وتاهو بغا اجرب واش عندو شي طاقة مستعنبة ولا لا .. صيب واحد بيت شعري وقالها ليها "جميلتي شيماء .. كالبومة عمياء ... وجهها ضياء ... كالقمر في سماء" .. هههه عجبها حال وكضحك
امين : ضحكة عندك زوينة ..
شيماء : آ غي سكت فصباح كنت كنعجن وشيرات عليا مرت با بمغرفة كان ايتحل ليا شرجم ففمي
امين : كون تحل حق رب مانبقا نحملك ههه ..
شيماء : هههههه
سيد مني شافها كتفرنس ضصر حط ايديه فكتفها (عنقها) وسد عنيه وعوج شلاقمو وقربهم لفمها ... هي مني شافت منظر تخلعات ومعرفات مادير وامين غادي وكيقرب وفلحظة لتأكد امين بلي غايبوسها لا محالة .. حتى تسمعات ماااق صرفقاتو بعدات ايدو ومشات بخطوات سريع جهت باب جردة .. شد فأمين فحنكو ومحملش راسو بغا اعيط عليها ساعة شلاقمو تبلكاو فوضعية (قبلة) ...
انعل بويا تا انا داير فيها شاروخان هكذا قال امين مع راسو وفبالو حاجة وحدة هي عمرو مغا تسامحو مشا لدارهم هز تليفون وكتب شي عشرين ميساج ليها غي كيطلب منها سماحة وانه مايبقاش اعاود تسناها تحل ليوم غدا والو دخل لكونت ديالها لقا اجوطي بنت حرااام مسحاتو .. مقال لكان لشد كرشو ضاحكا عليه هاهو طبقو ..
بدا كيحس بفرااغ وليل لكان مولف اسهرو ففيس بوك ولا كيدوز غي تفكير .. هو زبلها معاها مني دار داك فعل وندم بحالا ردها لور يامات تعدي باها وقرر اطلب منها سماحة مباشرة ..
غد ليه خرج عصر تاني فراس دربها شي ساعة عاد خرجات مشا دريكت عندها هي مني شافتو جاي قلبات اتجاه لكانت غادية وعطاتو بضهر .. جرى تال عندها وبدا اطلب ازاوك وهي كاعما كتجاوب وصلو لحانوت تسنها تاني حتى تقدات وبدا اطلبها حتى قربوا لدارها عاد جاوبتو وهي مخنزرة "بعد مني" جمد امين فبلاصتو وماكرهش لو تشق لرض وتسرطو انتهت علاقتهم بسبب غلطة كان غي ناوي اديرها هي ابانت على انها بنت ناس وهو ولد حرااام وماشي غي بكلام معسول طيحها ولا عل اقل تاخذ غي بوسة هههه ...
مع مدة بدات تنسى ليه ولو ان فمدرسة ديما كان كيشوف فيها .. تقاتل امين وكافح ونجح فلباك بعشرة داك نهار فاش شاف رقم ديالو معلق كان اسعد نهار فحياتو فرحات ميمتو وحتى باه وتفكر فضل ديال شيماء فاش قالت ليه عاود وعاوناتو فدورة لولة كان بغا امشي عندها اقولها نجحت تاني لكن ديك قمعة مزال كيتردد صداها فدماغو اكتفى انه سيفط ليها ميساج فلفيس قالها راني نجحت وفضل كيرجع ليك شكرا خلات ليه Vu
عرفها بلي تاهي نجحات ودارت لافاك وهو دار صونطر بغا ازرب على ديك عامين اشد ديبلوم واخدم فاش ماكان ... ديك عطلة صيف ضبر ليه باه فخدمة فمحال فقسارية منها شوية صرف ومنها اجمع فلوس اشري بيكالا حيت صونطر بعيد .. واحد نهار وهو راجع من قسارية بان ليه gيطون بيض فدرب لساكنة فيه شيماء قال الله ارحم لمات وكمل طريقو طلع لدارهم مالقا تا واحد بدل حوايجو وتكى كيتفرج ... مع ديك تمنية ليل دخلات مو وجدات لعشا الاب ورجعات لأمين قالت ليه امين بلا ماتجي غدا لغدا راه انعاون ناس فلعزو
امين : علاه شكون مات !؟
ام : ماتت ديك بنيتة صغيرة لفزنقة عشرين ..
قاطعها أمين ولون وجهو ولا شاحب : ماتقوليش ليا بلي شيماء .. قال هاد جملة وحبس نفس وحس بحالا وقت تقال وكان كيسمع نبضات قلبو وكيتسنى مو تقول لا .. لكن جوابها كان صادم
ام : اه هي ..
دار امين واحد شهقا طويلة وبانت ليه صورتها قدام عينيه
مو بحالا فهمات فيلم ..
الام : هي راه ماتت ول لبارح تعاد عرفتيها !!.. لكن باش عرفتي سميتها ؟!
امين طلق واحد كذبة بيضة بأنها كانت كتقرى معاه وسولها عن سبب موتها ؟
جاوبتو بلي سكت ليها قلب وماتت ليهم فسيبطار وفاش جاو اغسلوها لاحظو دوك ضرابي وندوب فجسمها قال طبيب ضروري خاصها تشرح شرحوها سبب هو اجهاد قلب وقلة طعام وهادشي كولوا وعندها فقر دم مني دخلو بوليس لدار لقاوها طايحة وفوقها سداري وبيت كانت مرونة مني سولو مرت باها قالت لهم كانت كتخمل جيت لقيتها طايحة ... قاطعها امين "واليدة اواااه مني جيتي خبار كاملة" طبعا من عند وكالة انباء خديجة .. وباش سالوها عتاقلو مرت باها ..
مشا امين اعزي .. مني دخل بان ليه باها وجهو ولا حمر بلبكى وكان كل شوية اهز ميكرو واقول طلبوا الله ارحمها واغفر لي .. طلبوا ارحمها واغفر كان كيرددها بصوت خاشع كيسمع امين داك صوت كيبقى اغرغر بحالا تاهو مساهم بذنب وبحالا دخل لديك لقائمة ناس لتعداوه عليها
.. تحط لكسكس مابغاش ادوز دعى مع جماعة ورجع فحالو لدار تفكر كاع دوك سبتات لدازو معاها كانت صورتها معلقة فذهنو تفكر ضحكاتها ونكاتها حامضين و هدرة بزااف لفيها كانت مطلوقة وعفوية .. حياتها قصيرة عاشت معذبة و ماتت معذبة .. اييييه آ دنيا شي عطاتو وشي كواتو ...
حل فيس بوك ورجع لدوك ميساجات وعاود قراهم بعض مرات كيضحك وبعض مرات كيدمع كتب اخر ميساج ليها " مسامحة والله ارحمك "
و شحال مأودة اموت لواحد ومارضيش عليك امين غلط او بأحرى نص غلطة وندم عليها بزااف هي مني قمعاتو بقا فيه لحال وفنفس وقت زاد تعجب بيها واخا علاقتهم ماطولاش لكن كانت محترمة قبلمايخسرها امين دابا ندم واصل ليه لعظم فيما كيشوف جوج فجرادي كيتباسو كينعت لبنت بلق*** كتبدى بلبوسان وكتسالي ب... وكيتفكر يامو مع شيماء لمعرفش واش غاتسامحو ولا ابواب جهنم غي تحلو فوجهو (لبعض قد يستسهل الامر.. الله كيسامح ذنب لبينك وبينو اما بينك وبين عبد فقضية اصعب)
وهكذا سالات قصة أمين "وحداني" .
كاتب : Mohamed Amine